استطلاعات الرأي تدعم كامالا هاريس لتمثيل الحزب الديمقراطي خلال الانتخابات الرئاسية

49

استطلاعات الرأي تدعم كامالا هاريس لتمثيل الحزب الديمقراطي خلال الانتخابات الرئاسية

بواسطة سارة دورن
طاقم عمل فوربس في الولايات المتحدة
23 يوليو (تموز) 2024، 8:45 صباحًا

نائب الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، هو البديل الأكثر ترجيحًا لجو، بعد أن تميزه عن المرشح المعتمد أول أمس الأحد مؤيدًا ترشح هاريس.

وكشفت استطلاعات الرأي في الآونة الأخيرة عن استمرار بقاء خطى فيما يتعلق بالأغلبية في التصويت لصالح دونالد ترامب دونالد ترامب.

نتائج الاستثمارات
وأظهر استطلاعات رأيه مجلة فوربس في الفترة من 19 إلى 21 يوليو/تموز، بعد المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري ولكن قبل أن تبرز، تفوق القوى على وهاريس بواقع 6 نقاط، فقد فازت بنسبة 53% مقابل 47% لدى الأمريكيين.

في سياق السياق، أوضحت استطلاعات الرأي التي بحثت في نظرات النظرة الكارثية في نهاية شهر يونيو/حزيران ومحاولة تحقيق النجاح، فهي تؤدي متقاربة لهاريس ضد العمل، الذي كان يتقدم بفارق مهم لعدة أشهر، رغم أن هناك القليل منها يؤثر سلباً على العمل.

أعطت إحدى الاستطلاعات الرأي الذي ساهمت فيه شبكة سي بي إس نيوز/يوجوف الأسبوع الماضي أفضل إنجاز لنائبة الرئيس، حيث حققت العمل الشاق ثم نقاط (51% مقابل 48%)، في حين تفوق على خمس نقاط (52% مقابل 47%) بين ليصوتوا للحظين، وبهامش خطأ دفاع 2.7 نقطة.

ومع ذلك، فقد وافق استطلاعاته لمجلة إيكونوميست/يوجوف، على خطأ 3.1، في الفترة من 13 إلى 16 يوليو/تموز، وصدرت نتائجه الخميس الماضي، توقف عن العمل أمام العمل بنسبة 41% مقابل 43%، في حين سيؤدي إلى أسوأ قليلا، إذ تفوق عليها بنسبة 44% مقابل 39%.

وخلص استطلاعه لوكالة رويترز/إبسوس، بهامش خطأ 3.1، ونشر الثلاثاء الماضي، بعد محاولة تركيا للعمل، إلى 69% من المساهمين الذين لا يصلحون لتولي الرئاسة بسببها.

ومن جهة أخرى، وجدت شركة براءات الديمقراطية Bendixen & Amandi أن هاريس تتفوق على الرئيس بنسبة 42% إلى 41% في استطلاع رأي لأيت نتائجه في 9 يوليو/تموز، بهامش خطأ 3.1، وقدت على صحيفة بوليتيكو، في حين يتخلف كل شيء عن فعل فويتمير. ووسوم عن ترامب.

وأظهر استطلاعاته لشركة يوجوف في الفترة من 3 إلى 6 يوليو/تموز، بهامش خطأ 4، ولم يعد عدد أكبر من المرشحين والمستقلين الذين يفضلون مرشح الحزب الديمقراطي، بل يجب أن يكون حسابهم هاريس بنسبة 47% مقابل 32%، في حين أن التردد 21% يفضل شملهم.

وتفوق هاريس أيضًا في استطلاعاته شركاءه شبكة سي إن/ إس آر إس، بهامش الخطأ 3.5، في الفترة من 28 إلى 30 يونيو/حزيران، مع تخطيط ثلاثة مرشحين لضيوف الرحمن ليحلوا محله، إذ شمل كذلك تصويتًا افتراضيًا مقابل التشغيل والذي أظهر الحفلة نقط للأمام السابق بفارق الدفاعتين، في حين سيخسر أمام العمل بواقع 6 نقاط.

بعد ذلك، تم التوصل إلى المقترح التالي الذي تم اختباره بين ترامب وبايدن في 27 يونيو/حزيران، وتفوق الرئيس على الوضع الحالي بواقع 3.2 نقطة حتى 19 يوليو/تموز، وفقًا لاستفتاءات شركة Five Thirty Eight، مقارنة بـ 0.7 نقطة في 28 يونيو/حزيران، في أي يوم التالي للمشرفة. ، و0.2 في 27 يونيو/حزيران، قبل المركز.

كفيلون بالآخرين للديمقراطيين
خلافا لعدم استبعادها بين مرشحين للحزب الديمقراطي، كشف استطلاع Bendixen & Amandi عن تفوق المرشحة الرئاسية هيلاري كلينتون على مرشحي مرشحي مرشحي الحزب الديمقراطي، 43% مقابل 41%.

وأنت تجرب تختلف عن مرشحك، المرشح الأفضل للتصويت الأكبر، في حين اختيرت هاريس كمرشح لمنصب نائب الرئيس وقام بإعداداته البديلة لبديل المرشح، المتقدم على العمل بنسبة 43% مقابل 40%.

وتفوقت السيدة الأولى لرئيسها، والتي تعد بديلاً تهتم آخراً على مسافة بعيدة، بكثير على هاريس وبايدن أيضاً من البدلاء الذين يؤدونهم ضد العمل، باستطلاع رويترز/ إبسوس، إذ كشفت عن مكافآتها بالفعل بنسبة 50% مقابل تحقيق العمل بنسبة 39%.

في حين أن هاريس هو البديل الأكثر ترجيحًا لبايدن، حيث خطط البعض والديمقراطيين المشاركين في إجراء انتخابات تمهيدية مصغرة يمكن فيها للمرشحين التنافس فيها على من سيحل محل ويظهرون من خلال سلسلة من الفعاليات حضور الحزب، مثل المراكز والتجمعات الانتخابية.

لقد حصل على نتائج أفضل من الديمقراطيين الآخرين الذين طُرحت أسموهم كمرشحين بديلين لبايدن، لكن لم يأخذوا آراء الرأي في الاعتبار كيف تغيروا طوال أشهر من الحملات باستثناء العديد من الأقل تفضيلا.

إيجابيات وسلبيات هاريس
ولم يبق منها من السائقات، إذ تستفيد من شهرتها بالإضافة إلى إمكانية استيلهم بسهولة على صندوق التبرعات ويبلغ عددهم 91 مليون دولار.

رغم ذلك، ترشحها على البعض بما في ذلك سلسلة من المراجعات لعدم وجودها كنائب، والتقارير عن الخلل الوظيفي في مكاتبها ونسبها جزئيا.

ستحقق هاريس أيضًا في بعض استطلاعات الرأي بالولايات المتحدة كما هو الحال في استطلاعات الرأي الوطنية. وخلصت استطلاعاته لصحيفة نيويورك تايمز إلى تعاون مع كلية سيينا أمس الإثنين وأجريت في الفترة من 9 إلى 12 يوليو/تموز أن تؤدي بوضوح أفضل من ولايتين أهمتين، بنسلفانيا فيرجينيا.

ففي بنسلفانيا، بدأ يبدأ 3 نقاط أمام ترامب في مواجهة نقطة واحدة هيريس، وفي فيرجينيا تقدمت هاريس على 5 نقاط، في حين تفوق وتستطيع 3 نقاط.

ومع ذلك، أظهر استطلاعاته لكلية إيمرسون، التي صدرت يوم الخميس في فيرجينيا، أن وهاريس كانا على حد سواء. بانخفاض نقطتين عن ترامب.

ترجمة:هدير عاطف

بواسطة
سارة دورن
طاقم عمل فوربس في الولايات المتحدة
مصمم كصحفية للأخبار العاجلة في City & State New York، حيث قمت بتغطية الأخبار المتعلقة بالسياسة بكل من New York City Hall، وAlbany City Hall، وذلك قبل الانضمام إلى فوربس. كما بول كصحفية في صحيفة نيويورك تايمز، وذا بلين ديلر ولدت في مدينة سينسيناتي، ودرست الصحافة في جامعة ديتون. انتقل الآن إلى مدينة نيويورك. التواصل معي عبر sdorn@forbes.com.

Leave A Reply

Your email address will not be published.